السادة والسيدات الأعزاء ،

اعزائي الطلبة،

منذ عام 2018 ، كنت مديرًا تربويًا في المنزل وأنا مسؤول عن الإدارة السلسة للنادي بالكامل. في عام 2020 انتخبت كرئيس. بالطبع ، كنت سعيدًا جدًا بقبول الانتخابات. أنا سعيد لامتلاك وظيفتين.

من عام 2016 إلى عام 2018 كنت ناشطًا بالفعل في النادي ، لكن ليس بنفس القوة التي أقوم بها اليوم. اعتدت القدوم إلى النادي من 4 إلى 5 مرات في الأسبوع لمدة 3 إلى 4 ساعات تقريبًا ، حيث كنت مشغولًا جدًا بتدريبي كمدير للخدمات والإمداد (مع الاعتراف به كمضيفة طيران) وكان لدي أيضًا وظيفة بدوام كامل في إدارة الممتلكات.

يسعدني أن أقود مثل هذا المنصب المسؤول مع أكثر من 70 موظفًا ، بما في ذلك المعلمين والإداريين والمتدربين والمتطوعين.

يسعدني أيضًا أنني لم أساعد فقط اللاجئين من سوريا خلال فترة ولايتي ، ولكن أيضًا للعديد من الأشخاص من ثقافات مختلفة. ولا يزال من المهم بالنسبة لي مساعدة الناس من ثقافات مختلفة وتشجيعهم ودعمهم.

في جمعيتنا ، كل موظف يأتي من ثقافة مختلفة وليس له دين واحد أو لا دين له! تنوع الناس مهم جدا بالنسبة لي. يهدف عمل الجمعية إلى المساعدة في الحد من كراهية الأجانب ، وخلق المزيد من التفاهم والاحترام بين الثقافات وتعزيز التعاون.

أحب العمل مع الناس ودعم الناس في مجال التعليم!

يعد تعليم طلابي أمرًا مهمًا بشكل خاص بالنسبة لي لأن تعليم الطالب هو المستقبل.

في عام 2018 توليت منصب نائب المدير التربوي ، مما يعني أنني في غياب

السيد آدم أندرس هو المسؤول عن جميع الموظفين ، مثل ب. المعلمون والسكرتيرات والمستشارون ولكل الطلاب.

أنا مسرور جدًا لأنني عُرضت علي هذا المنصب المسؤول ، والذي قبلته بكل سرور ويسعدني القيام به.